الاثنين، 25 نوفمبر 2013

قراءة الروايات باللغة الإنجليزية _Reading English Novels

http://www.oupchina.com.hk/elt/oper/stories.aspمحمد عثمان

(حول قراءة الروايات بالانجليزي)

لو الانجليزي بتاعك ضعيف ومش بتعرف تقرا روايات بسرعة ,, ممكن تعمل زيي
الموضوع ده انا بدات فيه من سنتين تقريبا ودلوقتي بقي الموضوع سهل جدا
الغلطة اللي كنت بقع فيها هي اني اجيب رواية مشهورة او استعير كتاب استوسم فيه خير وابدا اقراه وكان بيحصل حاجة من اتنين , اما افضل اقرا نص ساعة في اول صفحة "مع اني دراستي الجامعية كلها بالانجليزي بس الكتب العلمية حاجة والادبية حاجة تانية" يا اما اسرح في النص وافقد خط سير الرواية
الفكرة اني خبط في موقع عاملاه اوكسفورد مقسم الروايات والمسرحيات لانواع "كوميدي , رعب ,خيال علمي , رومانسي ..الخ " وبعدين مقسم كل نوع ل6 مستويات
الفكرة كلها اني بدا اقرا قصة قصيرة من المستوي الاول لقيت الموضوع سهل جدا وفي مستوي أي طفل ممكن يقراه , نطيت علي المستوي التاني وبعدين التالت و بعدين المشكلة بدات وبدات استخدم القاموس عند المستوي الرابع , فعرفت اني ده المستوي بتاعي حملت تقريبا كل كتب الخيال العلمي الموجودة في المستوي التالت خلصتها "مكنش في أي صعوبة تذكر " وبعدين طلعت علي كتب المستوي الرابع , الموضوع كان فيه مشاكل بس مش كتير تقريبا فضلت اقرا في الرابع مدة سنة لغاية ما بطلت امسك قاموس "راعو اني كنت في الدراسة ساعتها و مكنتش بقرا غير تقريبا ساعتين كل اسبوع " دلوقتي انا بقرا كتب المستوي الاخير من غير أي مشاكل و مؤخرا قريت سلسلة ستيفن كينج بتاعة دارك تاور كلها من غير ما افتح القاموس في أي كلمة .
________________________________________________
أعتقد أن ليس هناك تحميل للروايات في الموقع و لكن يمكنك معرفة ماذا ستقرأ في كل مستوى و قم بتحميله من أى موقع آخر إذا كان متوفرا أو قم بشرائه

http://www.oupchina.com.hk/elt/oper/stories.asp


الأربعاء، 20 يونيو 2012

و لذكر الله أكبر ( فوائد الذكر )

*و لذكر الله اكبر*

1- قد تحدث القرآن كثيرا عن الذكر آمرا به حيث قال :(( يا أيها الذيا آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا *و سبحوه بكرة و أصيلا *))الاحزاب. و قال :((و اذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون))الجمعة. و قال :((فاذكرونى اذكركم))البقرة . و
قال : ((و لذكر الله أكبر))العنكبوت.

و قال مادحا الذاكرين :((و الذاكرين الله كثيرا و الذاكرات أعد الله لهم مغفرة و أجرا عظيما))الاحزاب , و قال : ((الذين يذكرون الله قياما و قعودا و على جنوبهم )) آل عمران , و قال :((يا أيها الذين ءامنوا اذا لقيتم فئة فاثبتوا و اذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون )).



2- و فى حديث معاذ رضى الله عنه أنه صلى الله عليه و سلم قال :((ألا أخبركم بخير أعمالكم و أزكاها عند مليككم و أرفعها فى درجاتكم و خير لكم من انفاق الذهب و الفضة

و من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم؟ قالوا : لى يا رسول الله : قال ذكر الله عز و جل ))

3- و عن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه و سلم قال ((ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله تعالى فيه الا قاموا عن مثل جيفة حمار و كان عليهم حسرة ))


و فى رواية ((ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله تعالى فيه و لم يصلوا على نبيهم الا كان عليهم ترة, فان شاء عذبهم و ان شاء غفر لهم )) و ترة : اى حسرة و ندامة.



4- و فى رواية أبى سعيد الخدرى و أبى هريرة رضى الله عنهما شهدا على رسو ل الله صلى الله عليه و سلم أنه قال ((لا يقعد قوم فى مجلس يذكرون الله فيه الا حفتهم الملائكة و غشيتهم الرحمة و نزلت عليهم السكينة و ذكرهم الله فيمن عنده))



5- و عن أبى صفوان عبد الله بن بسر أن رجلا قال : يا رسول الله , ان ابواب الخير كثيرة و لا استطيع القيام بكلها فأخبرنى بشئ اتشبث به , و لا تكثر على فانسى , فقال :

((لا يزال لسانك رطبا بذكر الله تعالى)).

6- و عن معاوية رضى الله عنه أنه قال : خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم على حلقة من أصحابه فقال : "ما أجلسكم؟" قالوا : جلسنا نذكر الله تعالى و نحمده على ما هدانا للاسلام و من به علينا قال :"آلله ما أجلسكم الا ذاك ؟" , قالوا : و الله ما اجلسنا الا ذاك , قال " أما انى لم استحلفكم تهمة لكم و لكنه أتانى جبريل فأخبرنى أن الله تعالى يباهى بكم الملائكة".



ّّّّّّ~~ قالوا عن الذكر ~~


* قال ابو الدرداء رضى الله عنه : ان الذين لا تزال ألسنتهم رطبة بذكر الله يدخل أحدهم الجنة و هو يضحك.

و قال ايضا : و لكل شئ جلاء و ان جلاء القلوب ذكر الله عز و جل .


* و قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه فى قوله تعالى :"اتقوا الله حق تقاته" أن يطاع فلا يعصى و يذكر فلا ينسى و يشكر فلا يكفر.



*و قال معاذ بن جبل رضى الله عنه: ما عمل آدمى عملا قط أنجى له من ذكر الله تعالى .



* و قال ابن عباس رضى الله عنهما : الشيطان جاثم على قلب ابن آدم فاذا سها و غفل وسوس فاذا ذكر الله تعالى خنس .


* و قال ذو النون : ما طابت الدنيا الا بذكره و لا طابت الاخرة الا بعفوه و لا طابت الجنة الا برؤيته.



* و قال الربيع بن انس : علامة حب الله كثرة ذكره .


~~ من فوائد الذكر ~~


1- أنه يقمع الشيطان و يكسره , و فى الحديث عن الحارث الاشعرى عن النبى صلى الله عليه و سلم أنه قال :"و آمركم أن تذكروا الله فان مثل ذلك رجل خرج العدو فى اثره سراعا , حتى اذا اتى الى حصن حصين فأحرز نفسه منهم كذلك العبد لا يحرز نفسه من الشيطان الا بذكر الله "


2- القوب تصدأ كما يصدأ النحاس و الفضة و من هنا فالذكر جلاء لها يتركها كالمرآة بيضاء. و الا ركب الران عليها ففسد فصار ذلك من اعظم العقوبات و هى غفلة القلب عن الله تعالى فان اتباع الهوى و الغفلة عن الله يطمسان نور القلب و يعميان بصره .




* و قد جمع الامام ابن القيم الجوزية ما يقرب من مائة فائدة للذكر منها :


- انه يرضى الله الرحمن عز و جل .

- و يزيل الهم و الغم عن القلب
- و يجلب للقلب الفرح و السرور و البسط
- يقوى القلب و البدن و يجلب الرزق
- يكسوا الذاكر المهابة و الحلاوة و النضرة
- و يورث المحبة و الانابة و المراقبة
- القرب من الله عز و جل
- يفتح بابا عظيما من المعرفة
- يورث حياة القلب
- الذكر قوت القلب و الروح
- هو الذى يحط الذنوب
- يزيل الوحشة بين العبد و ربه عز وجل .

"منقول من كتاب"صحيح الاحاديث القدسية دراسة و تحقيق حامد احمد الط
اهر"

منقوول

 

عن الرجوع للمعاصي بعد التوبة يقول الشيخ ابو اسحاق الحويني





عن الرجوع للمعاصي بعد التوبة

يقول الشيخ ابو اسحاق الحويني ..

يقول العلماء : إذا تلبس العبد بمنزلة المراقبة مع المحبة لا يقوم قلبه في مشهد العصيان ابداً

العبد و هو سائر إلى الله يمر بمحطات يتزود منها لمواصلة السير ( مثل محطات الوقود المجهزة بمطاعم و فنادق لمواصلة السفر و و إذا لم توجد كان الطريق مهجورا )
و كذلك العبد ينزل في منازل و هو في طريقه الى الله مثل  منزلة اليقظة و منزلة المراقبة و منزلة التوبة و منزلة المحبة و منزلة التعظيم و منزلة الاخبات الى آخره ....

و سرة هذة المنازل منزلة المحبة .... فالمحب صبور و الصبر عن معصية الله عز و جل من أجلّ أنواع الصبر ... فالصبر انواع منها الصبر عن معصية الله و لا يستطيع العبد أن يصبر عن إلا إذا كان هناك حاجز و الحاجز هو المحبة ~~~ كما فعل يوسف عليه السلام لما حدث بينه و بين امرأة العزيز من الشد و الجذب .. قال معاذ الله أنه ربي أحسن مثواى ~~~

دى منزلة المحبة و هى ديما تكون مربوطة بمنزلة الوفاء .. فالله الذي خلقك و رزقك و أعطاك الصحة و العافية و رد عنك خصومك فأى أنسان عنده وفاء لا يستطيع ابداً أن يحجد نعمة الله عليه ثم يقدم على هذه المعاصي بلا مقاومة فربنا قال ( يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم ) ..
لماذا تجرأت و تعديت الحدود ( الي خلقك فسواك فعدلك )

أى المقصود يا أيها الإنسان ما الذي غرك برك .. ألأنه خلقك فسواك فعدلك ؟ هو ده الي غرك أنه خلقك و رزقك و سترك ...




الثلاثاء، 19 يونيو 2012

قل لي هل ؟ نشيد رائع للمنشد جهاد اليافعي



نشيد جميييييل جداً بصوت رائع

~ قل لي هل يُصلح الكون بأكثر من إله ؟

~ قل من يرتجي العبد إذا رُفعت يداه ؟
~إن علمت بإن رباً فوق كل الألهة
~كيف إن جسمت خطوبي أدعو سواه ؟!
~قل لي من يخلق الإنسان من ماء مهين ؟
~ قل لي من يملك الأرزاق .. من يطوي السنين ؟
~ إن علمت بإن رزقي عند رب العالمين ..
~ كيف إن فرغت جيوبي أدعو سواه ؟!
~ قل لي من إن أتاه العبد جاء و أسرعا ؟
~ قل لي من يسمع المضطر في الكرب دعا ؟
~إن علمت بإن ربي في الترحم أوسع ..
~كيف إن عظمت ذنوبي أرجو سواه ؟!! ..
....
..

علامات الصدق



علامات الصدق

أولاً :طمأنينة القلب واستقراره .

ثانياً : الزهد في الدنيا والتأهب للقاء الله عز وجل .

ثالثاً : سلامة القلب من الغش والحقد والحسد للمسلمين .

رابعاً : حفظ الوقت وتدارك العمر

خامساً : الزهد في ثناء الناس ومدحهم بل وكراهة ذلك : ويتبع ذلك الزهد فيما عند الناس .

قال ابن القيم : لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء والطمع فيما عند الناس

إلا كما يجتمع الماء والنار .

سادساً : إخفاء الأعمال الصالحة وكراهة الظهور وحب الخمول .

قال عبد الله بن المبارك عن مبارك بن فضالة عن الحسن قال : إن كان الرجل لقد جمع القرآن

وما يشعر به الناس ، وإن كان الرجل لقد فقه الفقه وما يشعر به الناس .

سابعاً : الشعور بالتقصير والانشغال بإصلاح النفس ونقدها أكثر من الآخرين .

ثامناً : الاهتمام بأمر هذا الدين والجهاد في سبيل الله عز وجل

تاسعاً : قبول الحق والتسليم له .

من كتب الشيخ : ناصر الجليل حفظه الله

قال الحارث المحاسبي رحمه الله :

الصادق : هو الذي لا يبالي لو خرج كل قدر له في

قلوب الخلق من أجل صلاح قلبه .

ولايحب إطلاع الناس على مثاقيل الذر من حسن عمله .

مواعظ الحارث المحاسبي ص 94

قال ابن القيم رحمه الله : ومن علامة الصادق :

أنه لا يحب أن يعيش إلا ليشبع من رضا محبوبه ،

ويستكثر منالأسباب التي تقربه إليه وتدنيه منه .

لا لعلة من علل الدنيا ولا لشهوة من شهواتها .

مدارج السالكين : 
3/213

http://www.almotaqeen.net/mak/play.php?catsmktba=437
 
 

أنت عاوز حد يحبك ليه ... عاوزة حد يحبك ليه ( الشباب و فتنة الحب )


أنت عاوز حد يحبك ليه .... عاوزة حد يحبك ليه ( للشيخ حازم شومان )

وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (١٦٥) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (١٦٦) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (١٦٧) البقرة
 


الشباب و فتنة الحب ( للشيخ محمود المصري )


السلف عمل مع خوف .. اقتدي بهم




السلف : عمل مع خوف


قال ابن القيم رحمه الله : ومن تأمل أحوال الصحابة وجدهم في غاية العمل مع

غاية الخوف .

قال تعالى ( إنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ) .

وقال تعالى (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ )

ثم قال رحمه الله : والله سبحانه وصف أهل السعادة بالإحسان مع الخوف

ووصف الأشقياء بالإساءة مع الأمن .

قال تعالى (وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ

سُوءَ الحِسَابِ ) .

فهذا الصّدِّيق يقول : وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن .

وذكر عنه أنه كان يمسك لسانه ويقول : هذا الذي أوردني الموارد .

وكان يبكي كثيراً ويقول : ابكوا ، فإن لم تبكوا فتباكوا .

وكان إذا قام إلى الصلاة كأنه عود من خشية الله عز وجل .

وهذا عمر قرأ سورة الطور حتى بلغ ( إن عذاب ربك لواقع ) بكى واشتد بكاؤه

حتى مرض وعادوه .

وكان في وجهه خطان أسودان من البكاء .

وهذا عثمان كان إذا وقف على القبر يبكي حتى تبتل لحيته .

وهذا علي اشتد بكاؤه وخوفه من اثنتين : طول الأمل واتباع الهوى .

وكان عبد الله بن عباس أسفل عينيه مثل الشّراك البالي من الدموع .

وكان أبو ذر يقول : يا ليتني كنت شجرة تعضد وددت أني لم أخلق .

وقال ابن أبي مليْكة : أدركت ثلاثين من أصحاب النبي e كلهم خاف على

نفسه النفاق ما منهم أحد يقول : إنه على إيمان جبريل وميكائيل .

وقال الحسن : ما خافه إلا مؤمن ولا أمنه إلا منافق .

وقال إبراهيم التيمي : ما عرضت قولي على عملي إلا خشيت أن أكون مكذباً .

http://www.almotaqeen.net/mak/play.php?catsmktba=464